شريط الأحاديث
تحذير للزائرين
إذا كنـــــــــــــــــــــت إنســــــــــا نا
تكــــــــــــره الشـــــعر والشــعراء
ولاتحــــــب الصــــــريح وتحـــــب
الكــذابين والمنــافقين والأفــاقين
فأرجـــــــــــــــــوك يــــــــــــــاخى
سيــــــــبنا فى حالـــــــــــــــــــــنا
وإن كـــــــــــــنت غــــــــــير ذلك
فأهـــــلا وسهــــلا بــــك معنــــا
هناك 13 تعليقًا:
الله الله على الكلمات الجميلة
و الله ابدعت يا استاذ فاروق و الله على الكلمات الجميلة دي
يا ريت ايام زمان
ايام الامجاد
ايام الانتصارات
ايام المصريين بجد
ترجع تاني و من جديد
يا رب انصرنا و علينا يا رب
خالص تحياتي و تقديري
السلام عليكم عم فاروق الحبيب
صباح الخير
يا سلاااااااام يا عم فاروق .. كانت ايام .. كنا نتيه فخرا ووطنيه وحبا لبلدنا فى تلك الايام .. كانت القوات المسلحه ومصر كلها تتيه وطنيه وعزا وفخرا وعزا وفخارا .. كنا ونحن فى زينا العسكرى نعطى كل ما لدينا حتى ارواحنا ما كنا نبخل بها ونرمى انفسنا فى اتون النيران وبين دانات المدافع وقذائف الاسلحه الاتوماتيكيه والاسلحه الخفيفه ولا نأبه بهها وكانت حولنا من كل اتجاه والحمد لله استطاع جيلنا ان يفعل لمصر مالم يفعله غير هذا الجيل ..
ولكن المؤسف أن ما فعلناه فى اكتوبر ذهب ادراج الرياح وانقلب السحر على الساحر
والمؤسف ايضا ان اصحاب الفرح يجلسون خارج القاعه بينما من كانوا من غير المدعوين هم الذين يجلسون فى الكوشه وهم العرسان وهم اصحاب الفرح ونحن خارج كل شيئ وحصد الثمار غير اصحاب الزرع.
تحياتى لحضرتك ويارب تعود هذه الايام ويعود الشعب المصرى الى مصره والى بلده
تحياتى
كل سنه وهي طيبه ... وحره من المحتلين الجدد ... اللي اشتروها بتراب الفلوس ... وبيبعوها لليهود اللي ماقدروش ياخدوها بالسلاح :(
تحياتي
مهموهة ...
تحية لك منى على كلماتك المبدعة فعلا كانت من أجمل اللحظات وشكرا على إطراءك الجميل
فشكوووووووووووووووووووووووووووووول
ليس مافعلناه ذهب أدراج الرياح ولكن تم وضع العسكرى والضابط المصرى الذى جاء بالنصر لمصر وأهلهم راسهم فى الطين
بواسطة حكامنا الفاسدين وشكرا لك
فتاة من الصعيد ....
فعلا لو كان الكلام ده صحيح وباعوا أراضى سيناء لليهود اللى بكوا وهم يتركون طابا وشرم الشيخ ودهب ونويبع والعريش ورفح المصرية وحتى" قرية ياميت " برفح المصرية ( لأن رفح مقسمة لقسمين بالضبط واحدة داخل إسرائيل تسمى جزافا " رفح الفلسطينية" والأخرى داخل مصر تسمى " رفح المصرية" يفصلهما حاجز صلاح الدين " شارع صلاح الدين الأيوبى نصفه بمصر والنصف الآخر مكمل داخل إسرائيل ودومتى وشكرا لك
السلام عليكم
كل سنه وحضرتك طيب
ماشاء الله عليك استاذ فاروق كلمات روعه
بجد المدونه كلها إحساس صادق من قلب إنسان يعشق وطنه
ويعشق الخير للناس والحب فى لله
ربنا يسعدك يارب
وشرفت بمرورى الاول وليس الأخير إن شاء الله تعالى
ويبقا التواصل
عقبال تحرير القاهرة يا استاذ فاروق
اقرا على اللينك اسفل الخبر و التعليقات لتفهم قصدى
http://dostor.org/society-and-people/variety/10/april/24/14189
شذا الروح ....
أهلا وسهلا بك وشرفتينى ياشذا ونورتى مدونتى وشكرا على إطراءك الجميل وأرجو
ألا تكون زيارتك هذه الأخيرة وأن تداومى على التعليق عندى على باقى الموضوعات بالمدونة وشكرا لكى .
الأستاذة الفاضللة/ تييرز تحية طيبة
إنشاء الله نحررها من المغتصبين والسفاحين والظلمة وإحنا قدها وقدود وشكرا لك وسأطلع على الــ" Link " بتاعك فورا
كلامك جميل فى حب سينا
عقبال الانتصار الثانى بعد اكتوبر فى التاريخ الحديث تغيير الحكومة كاملة و المحافظين ورؤساء الاحياء واعدام مهدرى المال العام
ومصر ترجع للمصريين تانى يارب
Kontiki
أهلا وسهلا بيكى وشرفتينى عدة مرات وبأسعد بتواجد المثقفين أمثالك فلا تحرمينا من فلسفتك ياأستاذة
ويتحقق اللى نتمناه جميعا وشكرا لك
شكرا ياأستاذ فاروق على هذه الكلمات الرائعة ....وهى رائعة لأنها صادرة من القلب ....وبالفعل إن سيناء الحبيبة هى رمز للعزة المصرية
إرسال تعليق